عش للأبدية – كفى ألعاب فيديو حمقاء

لم يتحمل احد قط الوعظ بالانجيل اما يتحول ضد الكلمة بضراوة الحيوانات أو أن يتجدد إلق بنفسك على المسيح ثق فيه نحن غير مدعوون لبناء امبراطوريات نحن غير مدعويين لنكون مقبولين نحن مدعويين لنمجد الله الابدية! اليوم الذى فيه تقف فى تلك القاعات الجرانيت امام رب المجد و الملوك، اعظم رجال العالم يتم تقسيمهم لفريقين و ينادى عليهم البعض يرمى فى الجحيم الابدي، و البعض مدعوون للمجد الابدي احيا للأبدية ! هؤلاء الأوليبميين، كم هم مهيبين و لكن فقط للحظة يبدأون التدريب وهم فى الرابعة و الخامسة، لا يفعلون شئ أخر غير التدريب حتى يصلوا للعشرين، يجرون سباق لتسع ثوان من اجل ميدالية يعلقونها وهذا كل شيء! الا تستطيع انت ان تضحي هكذا من اخر الاشياء الابدية؟ يوجد واحد فقط ، ابدي المجد و ستمضى انت ابد الابد تتبعه، و ابدا لن تستطيع ان تضع ذراعك حول سفح جبله لا استطيع العيش هكذا بعد الان، لا استطيع العيش فقط اقرأ الكتب. لا استطيع العيش فقط اقرأ عن النهضات و عن الناس الذين عرفوا شخص عرف شخص، عرف شخص، عرفك يارب العديد من الاشياء المختلفة تريد ان تعرفها و تفعلها، و كل الكتب، احضر كتاب عن الله، هذا الكتاب – المقدس “لاننا لهذا نتعب ونعيّر لاننا قد القينا رجاءنا على الله الحي الذي هو مخلّص جميع الناس ولا سيما المؤمنين” – تى 4: 10 هذا ليس مجرد شئ انتحاري نعطي حياتنا هكذا للاشئ بلا فائدة ان نسحق بلا امل، لا، نحن نخدم الله و الله سوف يمجدنا. نحن ثبتنا املنا فى هذا، و هذا يعطينا قوة قوة تلك الحياه هى بخار، انا عندي 47 عاما و امس كان عندي 21 ، اين ذهبت كلها، انها بخار! طالما عندك القوة عظ ، أمجد الله الذي بتدبيره كشاب، قضيت الوقت فى جبال الأنديز في أدغال بيرو أفعل ماذا لست أقوى الان لأفعل، طالما انت شاب، طول ما هناك قوة فيك، اعمل بكل قوتك، خذ كل ألعاب الفيديو الحمقاء تلك و حطمها . تحت قدميك، ارمى التليفزيون خارج النافذة انت خلقت لأجل اشياء اعظم من تلك . ان كنت ابن الملك لا شئ على تلك الارض يستطيع ان يرضيك، لا شئ ! اريد قوة الله فى حياتى! و حينها بعض الاشياء لابد ان تذهب! اريد ان اعرفه . حينها افارق اشياء اخرى . مهما كلف الامر، لابد لك حرفيا ان تكون امام الرب “يا رب مهما كلف الامر!” “مهما كلف الامر!” لتجعلني مشابهاً لصورة المسيح